للأسبوع الرابع على التوالي تخلفت الصحيفة الأسبوعية الفرنسية "لو جورنال دو ديمانش" عن الصدور بسبب اضراب صحافييها ضد قرار المالك تعيين مدير أخبار جديد مقرب من اليمين العنصري.
إضراب صحافيي الجريدة الأسبوعية الفرنسية يعتبر من طرف البعض نوعا من المقاومة ضد زحف سيطرة رجال الأعمال على وسائل الاعلام الفرنسية سيما امبراطورية "فينسون بولوري" الإعلامية التي باتت تشكل تكتلا يسيطر على وسائل الاعلام وتروج لفكر سياسي يمين متطرف حيث يحدث هذا وسط صمت من الحكومة الفرنسية.