<div dir="rtl">
(شبكة أجيال)-أدار غسان محرك السيارة وأخرجها من البناية، جاءت لميس، فتحت الباب، تطايرت في الهواء وتفحمت، أما غسان تناوله أهله قطعا من أشجار الحازمية في بيروت، في الثاني من تموز علم 1972. هذا ما أخبره عدنان كنفاني لأسيل دزدار في التقرير التالي.
</div>