حاملا صورة ميركا فافرينيتش، جلس روجر على سريره ليلة السبت وسرح في عرشه الذي رسمه على مضرب التنس، نزلت على خديه دموع الفخر فدخلت ميركا، زوجته التي نفخت فيه نفس البطولات، وشكلته خليلا للتنس وأسطورة يعشقها المضرب، دخلت وهي تحمل روايته التي نسجتها بحبها ودعمها له، فانطلقا في سرد قصة نجاحهما مخلفين وراءهما نرجسا جميلا يزين نوافذ بودكاست حكايا رياضية.