ليبيا، مالي، السودان، وسوريا – بجانب التوتّرات السياسية، يجمع هذه الدول وجود عسكري فعّال ومستمر لروسيا!
ففي صيف 2014، وبعد 6 أشهر على غزو روسيا لشبه جزيرة القرم بأوكرانيا، أُسّست في موسكو شركة عسكرية خاصة باسم «فاقنر» (Wagner) لتكون أداةً لتدريب الجنود الروس قبل إرسالهم للجبهة الجديدة في أوكرانيا. إلا أن بعدها بفترة قصيرة، بدأت روسيا باستخدام «فاقنر» كأداة لتمرير دعمها العسكري والاستخباراتي للأنظمة الموالية لها حول العالم. وفي ذات الوقت، أداةً لاستغلال النفط ومناجم المعادن الثمينة في تلك الدول. فما قصة تأسيس «فاقنر»، وكيف مدّت نفوذها حول العالم، وكيف تموّل عملياتها؟
فروع خطوة جمل. ☕️
الروابط:
See omnystudio.com/listener for privacy information.