على بعد أيام من الذكرى الأليمة لانطلاق الحرب الطائفية في 13 نيسان 1975، تبدو عناوين المرحلة الحالية شبيهةً بتلك التي سبقت احتراب عام 1975، من عجز السلطة وارتهانها للخارج إلى الاستسلام واليأس الشعبيين. ومقابل الانهيار السريع الذي ينذر بانزلاق الأوضاع نحو مسارات مأساوية، يبدو الوقت سانحًا وحاسمًا، أمام الجميع، لتحديد خياراتهم. نحن في حركة مواطنون ومواطنات في دولة حسمنا خيارنا بالسلم بديلاً عن الحرب التي ننزلق باتجاهها بالعجز والهروب من المسؤولية
Website: mmfidawla.com
Youtube: youtube.com/mmfidawla
Facebook: facebook.com/mmfidawla
Instagram: instagram.com/mmfidawla
Twitter: twitter.com/mmfidawla