ترتكز رسالتنا في هذا اليوم على سفر رؤية يوحنا حول قوة الاقنوم الثاني اي الابن يسوع المسيح ولماذا دُعيَ بالمسيا في العهد القديم وسمّيَ بيسوع المسيح في العهد الجديد اي عهد النعمة، كما وتطرّقنا حول لماذا لُقّبَ يسوع المسيح بالالف والياء - البداية والنهاية، ما المقصود والى ما يُشير كل لقب من هذه الالقاب