بعيدا عن فداحة تأثير الغزو الروسي لأوكرانيا، دخلت الشعوب و الحكومات الغربية في حالة من الرهاب من كل ما له علاقة بروسيا؛ خوف و تربص بكل ما هو روسي، بداية من الأفراد وصولا للفنون و الأداب الروسية