عندما يكون خطاب الكراهية علنًا على الاستهانة والتقليل في حق الأشخاص في حرية الفكر، أو العنف ضدهم، فيجب هنا استخدام العقوبات التأديبية كتدبير وقائي حازم، ولذلك فاتخاذ إجراءات فعّالة ضد استخدام خطاب الكراهية يتطلّب إدراك الجمهور حقيقة التفوق العرقي والديني والفكري والمجتمعي ..الخ والإيمان بأهمية احترام التعددية والأخطار التي تشكلها التصورات الذهنية السلبية والأحكام الغير موضوعية المتوارثة.