<div dir="rtl">
نكبر والصور النمطية تحدد أحلامنا، دائما ما كان الرجل هو الذي يعمل ويقرأ والسيدة هي من تطبخ وتجلس في المنزل، هذا الأمر يمتد لتصبح لغة المخاطبة واحدة وهي موجه للطالب ليس للطالبة، فهل تعطي المناهج مساحة متنوعة لتمثيل الناس. ضمن حلقة بودكاست قصتها القصيرة تجارب سيدات يستذكرن المناهج وكيف أُثرت عليهن.
</div>