بعد نجاح الثورة الإسلامية في إيران احتضن آية الله الخميني ونظامه كافة الحركات الإسلامية التطويرية كان من بينها الطلائع الرسالية المعروفة بالتيار الشيرازي وما انبثق عنها من منظمات.فكيف أصبح مصيرها بعد وفاة مهدي هاشمي مسؤول مكتب حركات التحرر للحرس الثوري الإيراني؟وما العلاقة التي تجمع بين تيار الإسلام السياسي الشيعي بجناحه الآخر السني؟