عندما حلت الفلسفة في القرون الوسطى محل الدين في اوروبا , لم يعد الناس يبحثون عن الطمأنينة و الراحة النفسية من خلال الدين قدر بحثهم في الفلسفة القديمة او الحديثة لأسلوب حياة .