أغلبية المغاربة لا يعون استمرارهم في السلوك العنصري، وإن على مستوى المزاح والنكتة، إذ أصبح من غير اللائق أن يتبنّى مغربي أبيض البشرة استبعاد مغربي أسود"لا شيء يؤكد أن إقبلين هم كلياً عبيد تم تحريرهم في حقبة من الحقب، لأنهم يمثلون الأغلبية في المنطقة، بل يمثّلون جماعات اجتماعيةً قائمةً بذاتها"إذا أجب رجل "أسود" امرأة "بيضاء" في المغرب الشرقي فقد تتحول هذه القصة بدل الخاتمة السعيدة إلى "مأساة شكسبيرية"