الأسير الجريح عزمي نفاع، استجوبه الاحتلال بعد إصابته، وهو في السرير في المستشفى، لا يستطيع النطق إلّا من خلال الجهاز الذي وضعه الاحتلال في حباله الصوتية من أجل الجهر بصوته، بعد أن أجرى عملية لإزالة الرصاصتين من جسده. يُمضي حكماً جائراً مدّته 20 عاماً، أنهى منها 5 أعوام متنقلاً بين السجون، والاحتلال يماطل في تقديم العلاج إليه!