ما زلنا مع العادات الجاهلية ، نشاهد تأصّلها في النفوس مهما كانت مهينة و مؤذية.. لنوقن أننا بالإسلام زدنا رفعة و رقيّاً ، فالخالق هو الأعلم بمصلحة من خلق