"لو كانت المخطوطات مملكةً، لكانت إسطانبول عاصمةً لها"، لم تكن تلك الكلمات التي تضمنها الكتيب التعريفي لدار المخطوطات في إسطنبول التي افتتحها الحكومة التركية العام الماضي، سوى توثيق عملي لمكانة الدار وما تحتضنه من درر تراثية وكنوز أثرية جعلت البلاد في مقدمة خزائن المعرفة الإسلامية خلال العقود الأخيرة.
تابعونا عبر مواقع التواصل الاجتماعي للمزيد من المقالات الصوتية :
فيسبوك: www.facebook.com/NoonPodcast
تويتر: twitter.com/PodcastNoon
إنستغرام: https://www.instagram.com/noonpodcast/