سنها صغيرة، وقتها يشارف على الانتهاء، قد يستسلم جسدها ويأخذها الموت في أية لحظة، حزينة جدا لكنها لا تزال على قيد الحياة، شخص واحد فقط سيغير فكرتها عن الحياة -القصيرة- وكيف تعيشها فعلا وستخوض صراعا مختلفا مع الوقت.سنرى "السرطان" بمنظور مختلف في فيلم The Fault in Our Stars وأن قصص الحب ليست كلها نهاياتها سعيدة