ليه بنضل بشغلات اقل من اللي بنستحقها؟

‏اسمعوا للحلقة لحتى تتعرفوا اكتر عن الرابط بينهم 

‏تعرف على هاي الاسباب من خلال الحلقة 

‏لكل شخص فينا نمط معين بتكرر في العلاقات اذا ما كان واعي ع هاد النمط 

‏هي لحظة مفترضة في المستقبل، سيتفوّق فيها ذكاء الآلة على ذكاء البشر، وتتغير معها الحضارة الإنسانية كما في أفلام الخيال العلمي. يقول البعض إنّ موعدها هو العام 2045، آخرون يقولون إنّها أقرب من ذلك أو أبعد. وإن وقعت، فلن يكون هناك إمكانية للرجعة عنها. فهل ستُغيّر حياتنا إلى الأفضل؟ ... Show More

‏لو كان الواحد يقدر يستقل بذاته بشكل كامل وفعلاً مستغني ومو بحاجة أحد..كان كل واحد عاش في كوكب لحاله وانتهينا بس شي حلو لما نحس ببعض ونحس أننا موجودين ومسخرّين لبعض 

‏الملهيات في هذا الوقت من الزمان غير محدودة، وسقف الطموح اجتثته رياح التعطش للازدهار. وُلد في وجدان الإنسان الحديث هذه الرغبة في العلو والتطور. ابتداءً من التطور في الوظيفة ومرورًا بتأسيس مشروع جديد والتوغل في سوق العمل ثم إلى مالا نهاية. ماذا لو كان هذا التوغل يودي بك أيها القار ... Show More

‏لقد تفشى وهم الانسان الناجح المغلوط بيننا. حتى اصبحنا نطمح لما لا نريد ونريد ما لا نحب. الفرق بين هدف الوسيلي والهدف (الغاية). 

‏حين كنّا أطفالاً، كثيراً ما طُرحت علينا أسئلة تضع المستقبل في خانة الوصي على حياتنا. ماذا تريد أن تكون في المستقبل؟ ماذا يخبئ لنا المستقبل؟ إلا أن الأخير بمنأى عن كل ما يدور من حولنا، وليس في أشد الحاجة إلى استقبال شعوب ما زالت تعاني من تداعيات كورونا سواء صحياً أو نفسياً. 

‏هي ما تجعلنا مميزين عن بعضنا هي ما تحول بعضنا الي حجاره و تجعل من البعض جواهرا لامعة انها ما تدمرنا و تبنينا هي ما نختبر بها انسانيتنا و مبادئنا المزعومة و اخلاقنا التي نتفاخر بها نحن في الاصل مجموعة ٌمنها . إعداد : جود القحطاني       ... 

‏- سنبحر معا في دهاليز الذات البشرية محاوليين محاورة تشعباتها و ما تقدمه من أسرار و خبايا ... - سنتحدث بعجالة عن صناعة الواقع و عن قدرة الإنسان في خلق واقع يستجيب لطموحاته و تطلعاته ... أذكر أن ما نطرحه هنا هو ولادة أفكار حرة لا تعبر عن توجه معين !