إنَّ التاريخ السوري لا يمكن أن يؤخذ من كتب وأقلام من باعوا قضية الشعب السوري، فالحقائق شاهدة و الأحداث الكبيرة لا يغطيها حبرٌ مأجور أو أغنية أو منشور...فكم غدر حافظ الأسد بالأبطال السوريين وكم تاجر بدمائهم...وللحديث بقية.