رواية تاريخية، كتبها سموه معتمداً على مخطوط «كتاب السلوة في تاريخ كلوة»، حيث بدأ سموه بدراسة المخطوط، ودراسة كل ما كتب عنه من قبل المؤرخين العرب والأجانب، الذين عجزوا عن تفسير ما جاء في ذلك المخطوط.