حين ظهرت نتائج الانتخابات البرلمانية التي جرت في 8 سبتمبر 2021 في المغرب معلنة فوز حزب التجمع الوطني، لم يكن يبق وقتها لحلم عزيز أخنوش بقيادة حكومة بلاده، إلا خطوة واحدة، لكنها الأهم.
بعد يومين صار الحلم حقيقة..الملك يستقبل أخنوش ويعينه رئيسا للحكومة.
لكن رياح السياسة الدولية والمحلية المتقلبة لم تجر بما اشتهته سفن أخنوش.
اندلعت الحرب الروسية على أوكرانيا فاشتعلت أيضا في جيوب المغاربة.
ولم تمض عشرة أشهر حتى وجد أثرى أثرياء المغرب نفسه أمام حملة رقمية مليونية تحمل وسم "dégage Akhannouch" (ارحل أخنوش).
فما حصيلة حكومة عزيز أخنوش بعد 10 أشهر؟ ولماذا يطلب مغاربة برحيله؟ ومن يقف وراء حملة "ارحل أخنوش"؟ وماذا بعد "ارحل"؟
الإعلامية آمال العريسي، تفتح ملف حملة "ارحل أخنوش" في هذه الحلقة من بودكاست الجزيرة "بعد أمس"، مع ضيفها الدكتور محمد مصباح، رئيس المعهد المغربي لتحليل السياسات، الباحث المشارك في معهد تشاتام هاوس بلندن، وتناقش معه مآلات هذه الحملة.
ابق على تواصل مستمرّ مع الجزيرة بودكاست ولا تنس تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية.
إنستغرام | https://aj.audio/instagram
تويتر | https://aj.audio/twitter
فيسبوك | https://aj.audio/FB
بعد أمس، بودكاست يومي من الجزيرة بودكاست يزوّد المستمع بما يحتاج لمعرفته عن القضايا الراهنة بطريقة حكائية تجمع بين الإثراء والتشويق. الحلقة من إعداد: محمد الطاهري، تصميم الصوت: ميشال بو داغر، مُنتج التفاعل والتواصل: أحمد حسن.