قد تكون مخاوف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من "محاولات تدخل" من جانب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في الانتخابات الرئاسية الفرنسية المقبلة، مبررة وقد تكون مجرد فصل من فصول المواجهة السياسية بين الرئيسين.
وأيا يكن لا يمكن فصل العلاقة المتوترة بين أنقرة وباريس عن علاقة تركيا بالاتحاد الأوروبي والحلف الأطلسي، وقد بدا أردوغان حليفا افتراضيا من دون أن يتصرف كشريك فعلي في ملفات عدة من سوريا الى ليبيا الى شرق المتوسط وما عداها.
أردوغان ناخب في فرنسا ؟ هل يقلق ماكرون في عقر داره ؟
الموضوع مطروح للنقاش مع فايق بلوط الكاتب الصحافي، والدكتور خطار أبو دياب المحلل السياسي في إذاعتنا.