"سألت نفسي: لمن أكتب؟ فوجدت أن الناس الذين أكتب عنهم، لا يقرأون فني، وهم منفيون ومغتربون ومستلبون، لذا أعتقد أن القول أفضل"رغم النزوع الذي يعده البعض على مقربة من القضية الاجتماعية، والذي يتجلى في تصوير يحيى الطاهر للمهمشين والفقراء، إلا أنه لا يُمكننا قراءة قصص الطاهر عبد الله من هذه الزاوية فقط