كان بعده الإفطار مطوّل، ميرا مش صايمة لأنها زغيرة، بس كانت ناطرة بحماس جمعة العيلة بعد غروب الشمس. بعد مرور الوقت، زهقت من النطرة وقررت تروح بمشوار زغير بالطبيعة. أخدت قيلولة لمّا تعبت، ولمّا فاقت تفاجأت بالسما السودا، وعرفت إنها تأخّرت كتير. لترجع عالبيت بسرعة وبأمان، طلبت مساعدة من البومة، واليراعة (سراج الليل)، والذئب. اسمعوا القصة الكاملة وتابعوا مغامرة ميرا الزغيرة
لقصص أطفال أخرى بالعربية اللبنانية، وللمشاركة وأطفالكم في قصص ومغامرات ميرا المستقبلية، انضمّوا إلى نشرتنا الشهرية على الموقع https://dadtimestories.me/