كلنا كَبشر منجي على هالعالم وعندنا أقدار محدّدة مسبقاً حسب وين وبأيّ زمن عمننولد.. بتستقبلنا العيلة والمجتمع وتقاليدهم وبتحطنا بقوالب جاهزة، ونحنا كلما منكبر منتحرّر منها أكتر.
ولكن تكوينة الإنسان ما بتلعب فيها إلّا الطبيعة والصدفة اللي بيختاروا بأيّ جينات الانسان رح ينولد.
هون منشوف، انّو أوقات حتّى الطبيعة بتخلقنا بالجسم الغلط.. متل ما بيصير مع العابرين والعابرات جندرياً حول العالم؛ الشي اللي بيتطلّب منهم شجاعة هائلة لاكتشاف وتصويب هاد الخطأ.
ضيفتي ياسمين رح تحكيلنا اليوم عن تحدّياتها اليومية كعابرة جندرياً وعن خطوات عملية التصحيح الجنسي اللي بيمرّ فيها معظم العابرين جندرياً حول العالم. 🌈