محاربة المثقفين والرموز العلمية مهنة المجرمين وحرفة الطغاة على مرِّ العصور و لن تجدَ في التاريخ المعاصر أجرم من حكم الأسد المقبور الذي دمر المثقفين والخبرات العلمية و حرمَ سورية من نتاج حضاري كبير. كل ذلك لأجل المحافظة على حكمه الدموي و ترسيخ دولة الاستخبارات المجرمة.