<div dir="rtl">يوم التقينا صدفةً
من غير معرفةٍ ولا ميعاد
شيءٌ تحرك داخلي
وأثار ناراً
كنت أحسبها رماد
وكأن شيئاً بيننا !!!
مَن أنتِ قولي
مَن أنا ؟
ماذا تحول في ثوانينا
وأنسانا الرشاد ؟؟
كيف اجترأتُ وقلتُ سيدتي
أريدكِ .. أنت أمنية الفؤاد !!
قد كنتُ أعلم أن هذة صدفةٌ
وبأن صدفات كهذه لا تعاد
***</div>