"في دورة المياه بالنادي بابان، كُتب على أحدهما: للبيض، وكتب على الآخر: للملونين، وتوقفت أمام المرآة أدقق النظر في لون بشرتي، ولم أعرف أيهما أدخل، ثم دخلت من باب الملونين"في شوارع "الحبشة أو أوغندا فلا يكاد يلحظ أحد أنني غريبة. وأعترف بأن ذلك لم يكن يبهجني دائماً، ففي أعماقي منذ الطفولة حنين لأن أكون بيضاء مثل القشطة"Listen to Raseef22 on Podeoإستمعوا ل رصيف22على بوديو