كانت أمي تستقبل أسبوعياً اتصالات من مدرسة أختي؛ "ميس عبير"، و"ميس حنان"، وغيرهما، لمتابعة وضع الطلاب.. بينما لم تعرف أمي يوماً أسماء معلماتي، لأنهن لم يتصلن يوماًأعتقد أنه يجب الافتخار بمدرسة الروابي، كتجربة عربية قبل أن تكون أردنية، خصوصاً أنها تناولت مشكلات تعاني منها مجتمعاتنا العربية كلها، وخصوصاً النساء والمراهقاتListen to Raseef22 on Podeoإستمعوا ل رصيف22على بوديو