منذ ثلاثينيات القرن الماضي استعان التسويق بعلم التحليل النفسي عبر دراسة السلوك الاستهلاكي للناس وتأثير وجود مشاكل نفسية أو مخاوف معينة على شراء المنتجات والسلع، حيث تبين الدراسات أن الأشخاص الذين يشعرون أن هناك ما ينقصهم هم أفضل الزبائن.