عندما نعطي أنفسنا صلاحية اختراق عوالم الآخرين بالتعالي عليها، نقدها، و تقيدها بسطوة الأحكام وقوالب الصورة المثالية الشخصية هُنا يفقد المشهد معناه . .كيف نرى الآخر المختلف عنّا؟ وما الذي يجعلنا نرى اختلافهم بعين واسعة و منظور مختلف ؟