لا يمكن لأحد أن يتلمس ظلامة عهد الهالك حافظ إلا بعد مراقبة ما حلّ بالضباط الشرفاء في منظومة الجيش، عندما بدأت عمليات التصفية الجسدية تارةً والتغييب في السجون تارةً لأخرى لإسكات أي صوت مناهض لطغيان الأسد.