"تعرّض ذات مرة في درس عام إلى أصول الديانة الإسلامية وهيّجه تصفيق أعضاء ‘تركيا الفتاة’ فبلغ به الحد أن نعت محمداً بالدجال واعتبره هو وبقية الأنبياء ‘أصحاب حرفة يجنون وحدهم مكاسبها’""جمال الدين، شأنه شأن كل الشرقيين، قادر على المجاملة عندما يلاحظ عجزه عن المعاداة... يضحّي بأفكاره الليبرالية ويعود مسلماً متحمساً مدفوعاً بكراهيته للإنكليز ورغبته في الاستحواذ على حق التحدث باسم المهدي بعد أن كان يظهر في الآستانة بمظهر المفكر المتحرر"Listen to Raseef22 on PodeoPodeo | إستمعوا ل رصيف22على بوديوpodeo.co/originalspodeo.co/download